بعد تألقه في العديد من السباقات الوطنية او الدولية، وعلى اثر الإصابة التي لاحقته بعد فوزه بنصف ماراطون تونس، العداء محمد لحمامييعود من جديد، لإعادة الماضي بالحاض،حيث استقر بمنطق الشماعية وبالضبط بدوارجنان ابيه، لحمامي ظل ذلك الرياضي والعداء بنفس الأخلاق والإنضباط الذي عهدناه فيه منذ امذبعيد، لم يتغير وظل وفيا لرياضته المفضلة العاب القوى ، حيث استطاع ان يحتل رتبة مشرفة في سباق 10 كلم على الطريق المنظم يوم الأحد 6 ماي 2018، وظهر كالعادة قويا ومتميزا رغم الغياب عن الميادين منذ مدة، لحمامي ذلك الرياضي البشوش صاحب النصائحودعم الأبطال القادمين، حيث اصطحب معه نجم آخر يسهر على تذاريبه في شخص يحي عبدالكريم.
فهل يفكر لحمامي بوضع تجربته الرياضية والعمل الجمعوي ، في خلق جمعية رياضية بيئية وتنموية بالمنطقة التي تزخر بالشباب ، مادام انه بمقدوره لإكتشاف مواهب، بحكم ان المسؤولين بالمنطقة واعون بهذه الفكرة، لـاسيس جمعية رياضيةة ثقافية وبيئية تعنى بشؤون اهل المنطقة الغنية بموروثها الطبيعي.
ترقبوا الجديد وحوار موسع من النجم السابق العداء الدولي لحمامي
متابعة: حسن البيضاوي